يرضع الطفل من أمه حتى يشبع , ويقرأ على ضوء عينيها , حتى يتعلم القراءه والكتابه 
ويسبب لها القلق والخوف حتى يتخرج من الجامعه , وعندما يصبح رجلاَ ! 
يضع ساقاَ فوق ساق في أحد مقاهي المثقفين 
ليقول فيه : إن المرأه بنصف عقل !

رمضَان .. ♥

ألا مَا أعظمك يا شَهر رمضَان .. ♥
لو عرفك العاَلم حق معرفتك لسمّاك : مدرسَة الثلاثين يوماً
* الرافعي

نَحتاجُ لأجسادٍ صادقة تمشي بجانبنا ، حَتى وان كان شخصاً واحداً
فوجوده يعني اتزان الطَريق الذي قد نتعرج فيه ان كُنا لوحَدنا 

وجَدت بأني لا أحتَفظ بالأشياء لقيمتها ، بل لقيمة أصحَابها ♥:$

عَلى حَافَة الطَريق انتظَرتك بشَوق , مُمسكةً بيدي بِ إحكَام
عَلى أمَل أن تَاتي إلي .
إلى أن غَرُبت الشَمس , وَ اختَفى شَوقي مَعها .

تائه كالأطفَال 
في عالم أجهله .. مشوّه بمواضيعه التَافهه
ومزعج عندما يبدأ بالجدال 

* مشاري

يراودُك إحساس بأن كل لحظه تجمَعك بهم هي آخر لحظَه ، فتتمسَك بهم و بها

سبَب هذا الإحساس هو انك ترفض الاختيار بينهم و بين اللحَظة ..

فالجمُع بينهما مستَحيل ..! 

مُقتبس*♥

نشتاقهم جدًا ، لكن نحتاج الى تصنع اللا مُبالاة لندرّب قلوبنا على تحمل الألم * ♥

أتعرفَ مَ الموت البطئ !

هو آن : تمثلٌ تلك القوة وَ الثببآتَ .. لَ يستمدوآ منك الأمل !

وأنت !

مُجرد طُفل , تخآف من الظلآم , من الوحدةُ
مَ أن يأتي الليلُ .. ويبدأ مشوآرُ سبآق الدُمعآت عَ الوسآدة !

كُلما غمُرني حنانُ والديّ ، وأذهلتُني الرحمَةُ التي تستوطِنُ قلبيهما
تبادر إلى ذهني حدُيث :
( .. الله أرحم بعباده من هذه بولدها .. )

هِـند *♥

أريد أنْ أركض لبقعةٍ خالية؛ لا يوجَد بِها سِواي،
أركض لله، أرتمِي فِي أحضَان سمَاواتِه… وَأبكِي!

أشتَكي لله تمرّد روحِي , وعصَيانها أوامَره..
أعدّ له ذنوبي، وأتوسَل إليه خَلعها..
أعدّها واحدًا تلو الآخر، بإصبعٍ إصبع!
وأقول لَه -سبحَانه-:
“تبقّى المزيد!
فأنزل عليّ رحمتك، طهّرني في غيمة، واجعلني أهطل نقيّة عارية من خطاياي، متكشّفة من الآثام*”

يَ رب *♥

مشاعرٌ )~

مشاعرٌ )~

تُعـاِني فوضَوِيـةة زَمـن :

واحَاسِيس مُتَأرجحَه مآ بيـن ترح وففرح !

رُغم الألم سـَ اَبتسِمْ

:) . .

حيَن أهتفَ بِ " يَ ربّ " !
لا يعني ذلكَ أننَي أصارع جرحاً عميقاً !
أو حزناً خبئته بصمت . .
بل أشعر فقط لروحي ملاذ ♥
" يَا ربّ " . . .
...كثيراً ما أردَدها بصوتٍ جهًوري أو همس خافت , 
كلمةٌ هي ك الأكسجين ♥ ،
تعيدإلى صدري هدوء أنفاسهَ . .
وأيضاً تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ أعيشَ من أجلهَ ! () 

حكمه ..}

*​​​​​​​أصدق حكمه قرأتها بحياتي;!إذا كنٍتِ تشعر أنك لاتعيش جيـدا فاعلم أنك لاتصلي" جيــدا" .;!هنآك فرق :بين من يصلي (ليرتآح بهآ )وبين من يصلي( ليرتآح منهآ)فآنظر لقلبك،أيهما يفعل؟

صوتٌ شجي

صوتٌ شجي ,

إحساسٌ يخترقُ قلبي ..

ويزيدني شوقاً


وحديثٌ يطرق باب الأماني ..

” اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آيه تقرؤها “

()

أريدُ الحياة!

أريدُ الحياة ربيعًا وفجرًا, وحلمًا أعانق فيه السماء !
أريد الحياةَ كطيرٍ طليق , يرى الشمسَ بيتًا , يرى العمـرَ ماء !
*

عندما تؤلِمك الذكرى ..
هذا يعني أنك حِينما أحبَبتٌ
أحبَبت بِصدق

يآرب!

يآرب أذهبْ عنَّه الحزن ، وأزلْ عنه الهمَّ ، واطردْ من نفسه القلق. 

آثق بك ربي . .

آثق بك ربي . .

آثق بَ آن كل مَ آتمناه سيكون بِ رحمتك لي

وَ آن كل مَ آدعو به سَتُحققه لي يوماً

و َستُجزيني خيراً لإنني آمنت بك وَ آنا مُوقِنه بِ رحَمتك

[ ربي ]

قدر لِ آمالي بَ أن تكون . .

نفوس غرِيبه !

نفوس غرِيبه !

آعجزز آن آفَسّر تصرفآتِهم

تآرة َتجِدهُمِ يقدِموآ لك كَل معآنِي المدِيح

وَيستشِرُونك فِي آدقَ تفآصِيل حيآتهِم

وَتآرةٍ آخرىَ تجِدهُمِ عنِدك

كَـ آنهُمِ ضُيوِف آوَل مره يقطِنوُن بيَتِك ,

وَالرسِميهَ تحُفهِم . .

ينتآبنِي آحسآس َبِ الضِيق.

وَ آقِف حآئِر مُتعجب مِمآ آرى

يَ ترىَ مآ السبِيل لـِ معرِفهَ

مآ تُفكَكَرِ بهَ تلِك العقُول

سآعآت!

ڛاعاٺ ,,

مدِري ۈش اڷي دِاخڷي باڷضبط..

ڷۈ ڪنٺ ادِري ماٺخربط » ڪياني..

اجۈاء حۈڷي ڪڷها [ ٺرفع اڷضغط ] !..

ۈڪڷمـۃ ڛخافـﮧ } ماٺفارق ڷڛاني..